
منذ أن رفضت بعض القوى الفلسطينية وبعض الزعامات العربية قرار الأمم المتحدة رقم (١٨١) القاضي بتقسيم الأراضي الفلسطينية الذي نص على أن تنشأ في فلسطين (دولة يهودية) و(دولة عربية)، ونتيجة لعدم وجود من يمثل الشعب الفلسطيني في تلك الفترة ليتخذ القرار بما يحقق الحد الأدني لحقوق الشعب الفلسطيني.