
ازدادت مكتبتي الصغيرة مؤخرا برواية "طيور النبع" للكاتب الصحفي الأستاذ عبد ولد محمدي ، والتي فرحت بها ووضعتها في الرف الأول ، حتى أجد فرصة لقراءتها قراءة ماتعة، فأنا لا أحب القراءة المبتسرة، فلذة القراءة عندي في موضعين، أن أخلو بنفسي على شاطئ اللازوري أوأكون في رحلة على متن طائرة أو قطار..