
اسمتعت لجنة التحقيق البرلمانية منذ تشكيلها يوم 30 يناير 2020، لعشرات الوزراء والمسؤولين السابقين والحاليين، وراء أبواب مغلقة في المبنى الإداري الحديث داخل مقر الجمعية الوطنية، وأحيطت أعمالها بقدر كبير من السرية، جعلت الموريتانيين يتساءلون عما يدور وراء تلك الأبواب المغلقة.